مكونات كبسولات كيرفز غرو

مكونات تركيبة كبسولات Curves Grow لتكبير المؤخرة والثدي متطابقة. ويكمن الفرق في نسبة تركيز مستخلص فاكهة الأغواج والبيوراريا ميريفيكا.  تركيبة المؤخرة تحتوي على نسبة أعلى من مستخلص فاكهة الأغواج نظراً لتأثيرها الأكثر وضوحاً في منطقة الأرداف، مما يساعد على زيادة الحجم ومنحها شكل أكثر استدارة. أما تركيبة الثدي، فتحتوي على كمية أكبر من مستخلص البيوراريا ميريفيكا، وذلك لأن الإستروجين النباتي Phytoestrogens الموجودة فيها تؤثر بشكل أكبر على أنسجة الثدي.

** تركيبة لوشن كيرفز جرو تحتوي على نسب خاصة من المكونات ولا يمكن مشاركتها.

فاكهة الأجواجي

مسحوق فاكهة الأغواج (Mauritia flexuosa)

  • تُعتبر الأغواج "فاكهة الأمازون الخارقة" و"فاكهة المنحنيات" لما لها من قدرة على تعزيز انحناءات الجسم الأنثوي. تحتوي على حمض الأوليك المفيد في دعم إنتاج الإستروجين وتطوير السمات الأنثوية.
  • تُعد من أغنى المصادر النباتية الطبيعية بالبيتا كاروتين (فيتامين A)، حيث تحتوي على كمية تعادل 7 إلى 12 ضعف ما يوجد في الجزر.
  • تحتوي فاكهة الأغواج على كميات كبيرة من الفيتوهرمونات، وهي مركبات طبيعية تحاكي تأثير هرمون الإستروجين في الجسم. لذلك، فإن تناولها يمكن أن يدعم الهرمونات الأنثوية بلطف وبشكل طبيعي، خاصة لدى النساء في مرحلة انقطاع الطمث.
  • تساعد أيضاً النساء اللواتي يرغبن في تعزيز مظهر الثدي والأرداف والفخذين نتيجة زيادة الهرمونات الأنثوية في الجسم.
  • يستخدم السكان الأصليون في الأمازون زيت الأغواج لحماية البشرة من أضرار الشمس.
Pueraria Mirifica

بوريريا ماريفيكا (الجذر الدرني)

  • تُعرف باسم علاج عشبي هرموني من تايلاند (HRT)، وتُسمى محليًا "وايت كواو كرو". تنمو فقط في غابات شمال وغرب تايلاند.
  • تحتوي الجذور الدرنية لنبتة البوريريا ماريفيكا على مركبات تُعرف بالـ الإستروجين النباتي Phytoestrogens، وهي مركبات نباتية طبيعية تُحاكي تأثير هرمون الإستروجين الأنثوي.
  • تشمل هذه المركبات "ميستيرولون" و"ديوكسيميروستيرول"، واللتين يُعتقد أنهما تتمتعان بتأثير قوي نظراً لتشابههما الكيميائي الكبير مع هرمون الإستروجين البشري (الإستراديول).
  • أظهرت تجارب أجرتها جامعة Chulalongkorn في تايلاند أن العلاج باستخدام البوريريا ماريفيكا يمكن أن يُعزز حجم الثدي بنسبة تصل إلى 80٪.
  • اختبارات إضافية في إنجلترا أثبتت أن لهذه النبتة تأثير مفيد على البشرة، والشعر، وكذلك الثديين.
  • كما تساعد في الحفاظ على نسيج العضلات في حالة جيدة.
بذور الحلبة

مستخلص الحلبة (البذور)

  • تُستخدم الحلبة في الهند ومصر والشرق الأوسط منذ آلاف السنين لإضفاء نكهة على الأطباق الطهوية والمساعدة طبياً على الهضم.
  • تحتوي على نسبة عالية من الـ الإستروجين النباتي Phytoestrogens، وخاصة الـ "ديوسجينين" (ستيرويد ناتج عن تفكك صابونين).
  • تعمل على زيادة إمداد الحليب لدى الأمهات المرضعات من خلال تحفيز الدماغ لإنتاج هرمون البرولاكتين المسؤول عن إنتاج الحليب.
  • هناك أدلة علمية جيدة تُظهر أن الحلبة تساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم، وهو أمر مهم خاصة لمرضى السكري من النوع الثاني ومقاومة الأنسولين.
  • البذور أيضاً مصدر للألياف القابلة للذوبان التي تساعد في تنظيم السكر عبر إبطاء امتصاصه في الأمعاء.
مسحوق جذر الأشواغاندا

مسحوق جذر الأشواغاندا

  • الأشواغاندا عشبة قديمة، وعلاج فعال جداً لمعظم المشاكل المتعلقة بعدم توازن الهرمونات والاضطرابات العديدة لدى النساء، مثل متلازمة تكيس المبايض، اضطرابات الغدة الدرقية، مشاكل الغدد الكظرية، مشاكل الخصوبة، والاختلالات الجنسية.
  • تأتي فوائد الأشواغاندا الصحية من خصائصها المضادة للالتهابات، ومضادات الأكسدة، وقدرتها على موازنة الهرمونات.
  • الأشواغاندا من الأعشاب المكيّفة (Adaptogen)، تساعد على استعادة التوازن الطبيعي لهرمونات الأنثى بما في ذلك الإستروجين. عندما يكون التوازن الطبيعي ثابتاً، تظهر كل فوائد الإستروجين النباتي Phytoestrogens بشكل كامل، مما يؤدي إلى بشرة أفضل، صحة نفسية أفضل، وزيادة الصفات الأنثوية.
  • كما أن الأشواغاندا فعالة في خفض مستويات السكر في الدم، تقليل هرمون الكورتيزول، تعزيز وظائف الدماغ، ومساعدة في مكافحة أعراض القلق والاكتئاب. هذه العوامل كلها هي "أعداء" الجمال الأنثوي، خاصة التوتر والقلق، وهما من المسببات المثبتة علمياً لخلل التوازن الهرموني وسرعة شيخوخة الجلد وظهور حب الشباب.
مستخلص جذر الماكا

مستخلص جذر الماكا

  • ينمو جذر الماكا عادة في الجبال العالية في أمريكا الجنوبية، وبالأخص في بيرو. يُستخدم عبر التاريخ لفوائده في موازنة الهرمونات وتحسين الرغبة الجنسية.
  • سواء كان لدى الشخص مشكلة مثل متلازمة ما قبل الحيض (PMS) أو يعاني من سن اليأس، أو مشكلة مثل متلازمة تكيس المبايض (PCOS)، فإن جذر الماكا يمكن أن يساعد.
  • يُعتبر الماكا من الأعشاب المكيّفة (adaptogen)، وهو مصطلح يُطلق على بعض النباتات والمواد الطبيعية التي تساعد الجسم على التكيف بشكل طبيعي مع الضغوط مثل جدول مزدحم، عمل متطلب، أو مرض.
  • أظهرت التجارب السريرية أن الماكا قد تؤثر إيجابياً على الطاقة والقدرة على التحمل. الحفاظ على مستويات طاقة إيجابية يمكن أن يساعد أيضاً في تحسين المزاج، ووجدت بعض الدراسات الأولية أن الماكا قد تقلل أعراض الاكتئاب.
  • قد يساعد جذر الماكا في تحسين الوظيفة الجنسية وزيادة الرغبة الجنسية لدى النساء.
  • يمكن لجذر الماكا أن يساعد في موازنة مستويات الهرمونات والتحكم في كمية الإستروجين في الجسم. تنظيم مستويات الإستروجين قد يساعد أيضاً في تحسين الصحة الإنجابية والخصوبة وتقليل الأعراض المرتبطة بحالات مثل متلازمة تكيس المبايض، مثل زيادة نمو الشعر، زيادة الوزن، وحب الشباب.
مستخلص بذور الصويا

مستخلص بذور الصويا (Isoflavones)

  • الإيسوفلافون موجود عادة في الصويا وهو مفيدة لمختلف مشاكل صحة المرأة مثل سن اليأس، متلازمة ما قبل الحيض، ومشاكل الدورة الشهرية. يساعد الإيسوفلافون على موازنة هرمون الإستروجين سواء كان مرتفع أو منخفض.
  • الإيسوفلافون هي الإستروجين النباتي Phytoestrogens، وهي هرمونات نباتية فريدة من نوعها قادرة على موازنة مستويات الإستروجين في الجسم.
  • يمكن أن يساعد تناول مكملات الإيسوفلافون في إعادة التوازن وتخفيف العديد من الأعراض المزعجة المرتبطة بزيادة الإستروجين مثل تقلب المزاج، الرغبة الشديدة في الطعام، الانتفاخ، ومتلازمة ما قبل الحيض.
  • الإيسوفلافون لها تأثير وقائي ويمكن أن تحمي من السرطانات المرتبطة بالإستروجين.
مسحوق جذر الكوهوش الأسود

مسحوق جذر الكوهوش الأسود

  • الكوهوش الأسود من المكملات الأكثر مبيعاً لعلاج أعراض سن اليأس. فهو فعال جداً في تخفيف الأعراض المزعجة مثل الهبات الساخنة، التعرق الليلي، وتقلبات المزاج.
  • تم وصفه من قبل الأطباء منذ القرن التاسع عشر لمشاكل الهرمونات عند النساء، وكان يستخدمه السكان الأصليون في أمريكا لتحفيز الرضاعة، وتنشيط الدورة الشهرية، وعلاج آلام التهاب المفاصل.
  • يمكن للكوهوش الأسود تخفيف أعراض سن اليأس مثل الهبات الساخنة، التعرق الليلي، الاكتئاب، وجفاف المهبل. كما يمكن استخدامه في فترة ما قبل انقطاع الطمث عندما تبدأ الهرمونات بالتغير وتبدأ الأعراض بالظهور. كذلك يحسن مشاكل الدورة مثل متلازمة ما قبل الحيض، زيادة الوزن، التهيج، حساسية الثدي، وتشنجات الحيض.
  • طريقة عمل الكوهوش الأسود غير واضحة تماماً بسبب تعارض الأبحاث، لكنه يُعتقد أن له نشاط الإستروجين النباتي Phytoestrogens، مما يعني أن مكوناته الفعالة تتفاعل مع مستقبلات الإستروجين في الجسم.
  • هذا يعني أن الكوهوش الأسود يمكن أن يمنع الإستروجينات القوية من الارتباط بمستقبلات الإستروجين، وهذا مفيد لأنه قد تسبب أعراض مزعجة.
  • كما يمكن أن يحفز الكوهوش الأسود مستقبلات الإستروجين بشكل خفيف عندما تكون مستويات الإستروجين منخفضة، مما يمنحه تأثير منظم للإستروجين.
  • يحتوي الكوهوش الأسود أيضاً على جزيئات مشابهة للأسبرين لها تأثير مسكن ومضاد للالتهاب، مفيدة لالتهاب المفاصل.
مستخلص جذر دونغ كواي

مستخلص جذر دونغ كواي

  • يُعرف أيضاً باسم الأنجيليكا (Angelica). يُعتبر دونغ كواي نبات أصله من الصين، وتتركز مكوناته النشطة في الجذور والجذامير.
  • يُستخدم تقليدياً لعلاج تقلصات الدورة الشهرية (عسر الطمث)، وأعراض متلازمة ما قبل الحيض (PMS)، وللتخفيف من الهبّات الساخنة وغيرها من الأعراض المرتبطة بسن اليأس.
  • يحتوي دونغ كواي على مركبات شبيهة بالإستروجين. فهي ليست هرمون الإستروجين تماماً، لكنها تتصرف بطريقة مشابهة له، مع قوة تعادل تقريباً 1/400 من قوة الإستروجين الطبيعي في الجسم.
  • هذا يجعله فعال في الحالات التي يكون فيها خلل في توازن الإستروجين والبروجستيرون. فعند استخدام دونغ كواي، يمكن لهذه المركبات الشبيهة بالإستروجين الضعيفة أن ترتبط بمستقبلات الأنسجة وتمنع الإستروجين الأقوى في الجسم من التأثير الكامل، مما يقلل من تأثير الإستروجين الكلي على الأنسجة.
  • وبفضل هذا التأثير المُخفف لهرمون الإستروجين، يُعتبر دونغ كواي مفيد في علاج أعراض ما قبل الدورة الشهرية وتقلصاتها.
  • عندما تنخفض مستويات الإستروجين بشكل كبير كما في سن اليأس، فإن التأثير الشبيه بالإستروجين لمركبات دونغ كواي يضيف لمسة خفيفة من النشاط الهرموني للجسم، مما يساعد على تخفيف الهبّات الساخنة والأعراض الأخرى.
مستخلص جذر اليام البري

مستخلص جذر اليام البري

  • اليام البري (ويُعرف أيضاً باسم Dioscorea Villosa) يحتوي بشكل طبيعي على مركب كيميائي يمكن تحويله في المختبر إلى هرمون البروجستيرون، وقد استُخدم في الستينيات لإنتاج أول أدوية هرمونية مثل حبوب منع الحمل.
  • لكن استخدام اليام البري ما يزال مثير للجدل، إذ لم يُثبت بعد ما إذا كان يمكن تحويل هذا المركب إلى إستروجين أو بروجستيرون داخل جسم الإنسان. ويعتقد معظم العلماء حالياً أن هذا التحويل لا يحدث إلا في المختبر، وليس في الجسم البشري.
  • ومع ذلك، تستخدم العديد من النساء منتجات اليام البري ويبلّغن عن تحسن كبير في أعراض اختلال التوازن الهرموني مثل أعراض سن اليأس، متلازمة ما قبل الحيض (PMS)، العقم، انخفاض الرغبة الجنسية، وعدم انتظام الدورة الشهرية.
  • المكوّن النشط في اليام البري هو الديوسجينين، وهو جزيء ستيرويدي ونوع من الفيتوإستروجين. في المختبر، يمكن تحويل الديوسجينين إلى بروجستيرون.
  • وقد أظهرت الأبحاث أن الديوسجينين لا يتحول إلى هرمونات داخل الجسم، لكن لا تزال النتائج غير حاسمة.
  • هناك الكثير مما لا نعرفه عن آلية عمل الجسم البشري، وربما يعمل اليام البري بطرق لم تُفهم بالكامل بعد.
  • لا تخلط بين اليام البري واليَام العادي الموجود في السوبرماركت، فغالباً ما تكون تلك عبارة عن بطاطا حلوة ولا تمتلك نفس التأثيرات.
L-Tyrosine

التايروسين (L-Tyrosine)

  • التايروسين هو حمض أميني يُستخدمه الجسم في إنتاج الهرمونات والناقلات العصبية.
  • يلعب دور بالغ الأهمية في دعم وظائف الغدة الدرقية، كما أنه ضروري لوظيفة الغدة الكظرية بشكل سليم.
  • أظهرت الدراسات أن مكمل التايروسين له العديد من الفوائد الصحية، وخصوصاً في تحسين الحالة المزاجية وزيادة الطاقة.
  • غالباً ما يتم استخدام التايروسين كمكمل غذائي من قبل الأشخاص الذين يرغبون في تعزيز مزاجهم ورفع مستويات طاقتهم اليومية.
Japanese Knotweed Root

مستخلص جذر البطباط الياباني (Japanese Knotweed)

  • هذا النبات موطنه اليابان الشرقية والصين وكوريا، ويُعرف بأنه مصدر غني بمضاد الأكسدة المعروف باسم الريسفيراترول.
  • كما يحتوي جذر النوتويد الياباني على مركب كيميائي يُعرف باسم الإيمودين، والذي يمتلك القدرة على تنظيم حركة الأمعاء ضمن وظائف أخرى.
  • استخدم اليابانيون مستخلص كحولي من هذا النبات كمليّن طبيعي، أما المستحضرات الحديثة منه فتُركّز على زيادة محتوى الريسفيراترول مع تقليل محتوى الإيمودين.
  • المركب النباتي ريسفيراترول جذب الكثير من الانتباه العلمي بسبب قدرته المحتملة على دعم صحة الأوعية الدموية وتعزيز صحة القلب.
  • أظهرت دراسات حديثة منشورة في قاعدة بيانات المكتبة الوطنية للطب PubMed أكثر من ألفي نتيجة بحث عن الريسفيراترول، مما يدل على الاهتمام العلمي الكبير بهذا المركب.
Spirulina Powder

مسحوق سبيرولينا العضوي

  • تحتوي السبيرولينا على مجموعة كبيرة من العناصر الغذائية ومضادات الأكسدة التي قد تفيد الجسم والعقل. وقد تُعتبر أكثر الأطعمة غنى بالعناصر الغذائية على كوكب الأرض.
  • ملعقة كبيرة واحدة من مسحوق السبيرولينا المجففة تحتوي على البروتين، فيتامين B1 (الثيامين)، فيتامين B2 (الريبوفلافين)، فيتامين B3 (النياسين)، النحاس، والحديد. كما تحتوي أيضاً على كميات جيدة من المغنيسيوم، البوتاسيوم، المنغنيز، وكميات صغيرة من كل العناصر الغذائية الأخرى التي يحتاجها الجسم تقريباً.
  • السبيرولينا مصدر رائع لمضادات الأكسدة، والتي يمكن أن تحمي من الأضرار الناتجة عن الأكسدة. المكون النشط الرئيسي فيها يُسمى فيكوسيانين، وهو المسؤول أيضاً عن لون السبيرولينا الأزرق-الأخضر الفريد. فيكوسيانين قادر على محاربة الجذور الحرة ويثبط إنتاج جزيئات الالتهاب، مما يوفر تأثيرات قوية مضادة للأكسدة والالتهابات.
  • تؤثر السبيرولينا بشكل إيجابي على العديد من عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب. على سبيل المثال، يمكن أن تقلل من الكوليسترول الكلي، وكوليسترول LDL "الضار"، والدهون الثلاثية، بينما ترفع من كوليسترول HDL "الجيد".
  • تُظهر مضادات الأكسدة في السبيرولينا فاعلية خاصة في تقليل أكسدة الدهون في الجسم، وهي عملية تعتبر من العوامل الرئيسية المسببة للعديد من الأمراض الخطيرة. على سبيل المثال، أحد الخطوات الأساسية في تطور أمراض القلب هو أكسدة كوليسترول LDL "الضار".
  • السبيرولينا تُستخدم كعلاج بديل شائع لأعراض التهاب الأنف التحسسي، وهناك أدلة على فعاليتها. في إحدى الدراسات التي أُجريت على 127 شخص يعانون من التهاب الأنف التحسسي، تَبين أن تناول 2 جرام يومياً قلّل بشكل كبير من الأعراض مثل سيلان الأنف، العطس، انسداد الأنف، والحكة.
Black Pepper Extract

مستخلص فاكهة الفلفل الأسود (BioPerine®)

مستخلص الفلفل الأسود (BioPerine®) هو مستخلص موحد يتم تحضيره من ثمار الفلفل الأسود المجففة (Piper nigrum)، ويحتوي على ما لا يقل عن 95% من مادة البيبيرين. تمت دراسته سريرياً لقدرته على تعزيز التوافر البيولوجي للعناصر الغذائية. وقد تم الاعتراف به منذ ما يقارب عقدين من الزمن كمُعزز للتوافر البيولوجي، وهو المصدر الوحيد للفلفل الأسود الذي خضع لدراسات سريرية في الولايات المتحدة وعدة دول أخرى، مما يؤكد سلامته وفعاليته للاستخدام الغذائي.